دراسة "حان وقت التدريس" (Time to teach). المغرب
رؤية مستقبلية لتطوير التعليم في مصر
المعلمون اللاجئون: تحديات متعلقة بإدارة التوقعات المهنية مع الخبرات الشخصية
موجز السياسة. ضمان الإدارة الفعَّالة للمعلّمين في أوساط اللاجئين: المدارس العامة في الأردن
إدارة المعلّمين في أوساط اللاجئين: المدارس العامة في الأردن
عندما يصبح الشخص مهنياً محترفاً: استكشاف التجارب الحية للمعلّمين من اللاجئين السوريين
معلّمون من أجل التغيير: دعم الدور التحويلي للمعلّمين في سياقات النزوح الجماعي
التعلُّم في مجال وضع السياسات على الصعيدَين الوطني والإقليمي للدول العربية: إعداد المعلّمين وتطويرهم المهني
كجزء من خط عملها الرئيسي الجديد بشأن التعلُّم في مجال وضع السياسات على الصعيدَين الوطني والإقليمي،يشارك المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم ومكتب التربية العربي لدول الخليج وفريق العمل الخاص المعني بالمعلّمين، بالتعاون مع لبنان مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، في تنظيم حلقة عمل إقليمية بين الأقران للدول العربية . ستعقد ورشة العمل الأولى في 13 يونيو ، تليها ورشة العمل الثانية في أكتوبر / نوفمبر. وفي ما بين حلقتي العمل، يُعرض مزيدٌ من الأفكار من قبل أمانة فريق العمل الخاص المعني بالمعلّمين وأعضاء اللجنة التوجيهية الإقليمية للتحقق من الافتراضات وصقل احتياجات التعلُّم في مجال وضع السياسات على الصعيد الإقليمي لحلقة العمل الثانية.
على وجه الخصوص، تتوخى حلقات العمل تعزيز التبادل والمناقشة دعماً لإعداد السياسات الكلية والشاملة الخاصة بالمعلّمين كما هو موضح في في دليل إعداد السياسات الخاصة بالمعلّمين وأبعاده التسعة المترابطة باعتباره إطار عمل. ستركز ورشة العمل هذه على الحاجة إلى التعلُّم في مجال وضع السياسات في ما يتعلق بإعداد المعلّمين وتطويرهم المهني بما في ذلك المسائل المتعلقة بتدريب المعلّمين، والمؤهلات، والترخيص، وعلاقته بالهيكل الوظيفي ومعايير التدريس. بالإضافة إلى ذلك، أبدت البُلدان اهتماماً بالبُعد المتمثل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ما يتعلق بإعداد المعلّمين بما في ذلك مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والأساليب التربوية للتدريس عبر مسافات نائية وعن بُعد.
وستُوجَّه الدعوة إلى وجهات التنسيق والممثلين على الصعيد القُطري، بما في ذلك الأعضاء من البُلدان والمؤسسات لحضورها. كما سيجري التشاور مع الشركاء الرئيسيين الآخرين ذوي الاختصاصات الإقليمية وستوجه الدعوة لهم للمشاركة على نحو فاعل بناءً على درايتهم باحتياجات التعلُّم في مجال وضع السياسات على الصعيد الإقليمي.
لمزيد من المعلومات حول ورشة العمل ، الرجاء الاطلاع على المذكرة المفاهيمية أو الاتصال بـ يال توماس (y.thomas@unesco.org) أو مرام الجهني (m.algohani@unesco.org).
حلقة نقاش - إحداث تغيير في مهنة التدريس: الابتكار في أوقات الأزمات
تنظم وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم في الفترة من 8 إلى 11 أيار/مايو في الرياض، المملكة العربية السعودية, تحت شعار " التعليم في أوقات الأزمات: الفرص والتحديات".
ويشارك فريق العمل الدولي الخاص المعني بالمعلّمين في إطار التعليم حتى عام 2030 في المؤتمر بحلقة نقاش بعنوان " إحداث تغيير في مهنة التدريس: الابتكار في أوقات الأزمات. " تهدف حلقة النقاش هذه إلى استكشاف مختلف أشكال الابتكار اللازمة لإحداث تغيير جذري في مهنة التدريس في أثناء الأزمات وبعدها في ضوء توصيات المنتدى الثالث عشر للحوار بشأن السياسات العامة لفريق العمل الخاص المعني بالمعلّمين تحت شعار "الابتكار في السياسات والممارسات المعنية بالمعلّمين من أجل إنعاش التعليم" وتقرير مستقبل التعليم الذي يقترح عقداً اجتماعياً جديداً للتعليم يؤدي فيه المعلّمون دوراً أساسياً (اليونسكو، 2021). وستركز المناقشات على الأسئلة التالية:
- ما هي الموارد وسُبُل الدعم والترتيبات المؤسسية التي يحتاجها المعلّمون من أجل تعزيز قدرتهم على الابتكار في ممارساتهم؟ كيف يمكن للوزارات والمقاطعات المحلية وقادة المدارس وأقرانهم تقديم المساعدة؟
- كيف يمكن توثيق الابتكارات وتحليلها ومشاركتها بُغْيَة الاسترشاد بها في تعزيز تبنّي الابتكارات في مجاليْ التدريس والتعلّم أو توسيع نطاقها؟
- ما هي الكفاءات التي يحتاجها المعلّمون ليكونوا مبتكرين تربويين واثقين من أنفسهم، خاصة في أوقات الأزمات؟ وكيف يتعين إعادة التفكير في منهج تدريب المعلّمين من أجل تمكين المعلّمين من التفكير في ممارساتهم وإنتاج المعارف التي تثري سياسات التعليم؟
- ما هي التحولات التي تحتاج نُظُم التعليم إلى إدخالها من أجل إتاحة مساحة أكبر للمعلّمين للابتكار وتوسيع نطاق استقلاليتهم؟ ما هي أشكال الدعم والموارد التي يحتاجونها؟
- كيف يمكن أن يصبح المعلّمون أكثر استعداداً للتعامل مع الأزمات وحالات الطوارئ وكيف يمكن أن تصبح السياسات الخاصة بالمعلّمين أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة؟ كيف يمكن لنُظُم التعليم العام أن تتبنى الابتكارات المحلية التي تلبي الاحتياجات المحلية مع ضمان الاتساق في الجودة والإنصاف؟